كشف أهمية عدد الركاب وتفوق MRB HPC168نظام عد الركاب
في ظلّ ديناميكيات النقل الحديث، يُعدّ مفهوم "عدد الركاب" ركيزةً أساسيةً لعملياتٍ فعّالةٍ وناجعة. سواءً كانت حافلةً مزدحمةً تجوب شوارعَ المدينة، أو عبّارةً تنقل الركاب عبر ممرٍّ مائي، فإنّ التحديد الدقيق لعدد الركاب على متنها أمرٌ بالغ الأهمية. يشير عدد الركاب إلى العدد العددي للأفراد المسافرين داخل مركبةٍ واحدةٍ خلال فترةٍ زمنيةٍ محددة. تُقدّم هذه البيانات رؤىً قيّمةً لمخططي النقل، ومديري الأساطيل، ومقدّمي الخدمات.
بالنسبة لهيئات النقل العام، تُعدّ بيانات أعداد الركاب حجر الأساس لاتخاذ قرارات مدروسة. فهي تُمكّنها من تحسين المسارات من خلال تحديد المناطق ذات الطلب المرتفع وأوقات الذروة. ومن خلال تحليل عدد الركاب الصاعدين والهابطين في مختلف المحطات، يُمكن للهيئات تخصيص الموارد بكفاءة أكبر، مما يضمن نشر الحافلات والقطارات في الأماكن الأكثر حاجةً إليها. وهذا لا يُحسّن الكفاءة العامة لنظام النقل فحسب، بل يُحسّن أيضًا تجربة الركاب من خلال تقليل الازدحام وأوقات الانتظار.
في عصر النقل الذكي،نظام عد الركاب الآلي MRB HPC168 للحافلاتيُحدث هذا الحل المتطور نقلة نوعية في قطاع النقل. صُمم هذا الحل المتطور لتلبية الاحتياجات المتنوعة لقطاع النقل بدقة وكفاءة لا مثيل لها.
من أبرز ميزات كاميرا عدّ الركاب MRB HPC168 تصميمها المتكامل. فعلى عكس الأنظمة التقليدية التي تتطلب مكونات متعددة وتركيبات معقدة، يدمج عدّاد ركاب الحافلات الأوتوماتيكي HPC168 كاميرا ثلاثية الأبعاد، ومعالجًا عالي الأداء، وجميع المستشعرات اللازمة في وحدة واحدة مدمجة. هذا التصميم سهل التركيب والتوصيل، مما يوفر الوقت والجهد على الفنيين. كل ما عليك فعله هو تركيب الجهاز فوق باب الحافلة، وسيكون جاهزًا لبدء عدّ الركاب بدقة.
المستشعر عد الركاب HPC168 مع كاميرامُجهّز بتقنية ثلاثية الأبعاد متطورة وخوارزميات تعلّم عميق. تُمكّنه هذه التقنيات من تحقيق دقة مُذهلة تتجاوز 95% في بيئات مُختبرة في المصنع. علاوة على ذلك، تبقى دقته ثابتة حتى في الظروف الصعبة. يُمكنه التمييز بين الركاب والأشياء مثل الحقائب، ولا يتأثر بعوامل مثل ألوان ملابس الركاب أو لون شعرهم أو شكل أجسامهم أو ما إذا كانوا يرتدون قبعات أو حجابًا. تُمثّل هذه ميزة كبيرة مُقارنةً بأساليب العد التقليدية التي غالبًا ما تُواجه صعوبات في التعامل مع هذه الاختلافات.
يتميز نظام عدّ الركاب الآلي HPC168 بقدرة فائقة على التكيف مع ظروف الإضاءة المختلفة. بفضل خصائصه المضادة للاهتزاز والضوء، يعمل النظام بكفاءة عالية في ضوء الشمس الساطع والمنخفض. وفي الليل، يُفعّل النظام تلقائيًا ضوء الأشعة تحت الحمراء الإضافي، مما يضمن عدّ الركاب بشكل مستمر ودقيق دون أي تأثير على الأداء.
من حيث الاتصال،إم آر بي إتش بي سي 168aتلقائيpمساعدcمضادsالنظامللحافلاتيتميز هذا النظام بتعدد استخداماته. فهو يوفر واجهات RS485 وRJ45 وواجهات إخراج الفيديو، بالإضافة إلى بروتوكولات تكامل مجانية. يتيح هذا التكامل السلس مع مجموعة واسعة من معدات الجهات الخارجية، مثل محطات GPS للمركبات، ومحطات نقاط البيع، وأجهزة تسجيل الفيديو على الأقراص الصلبة. يمكن لوكالات النقل دمج جهاز عداد الركاب HPC168 بسهولة في أنظمتها الحالية، مما يتيح مشاركة البيانات في الوقت الفعلي وإدارة شاملة للأسطول.
ميزة أخرى لـHPC168نظام عد ركاب الحافلاتتكمن فعاليته من حيث التكلفة. بالنسبة للحافلات ذات الباب الواحد، لا يتطلب النظام سوى مستشعر عداد ركاب متكامل واحد، مما يقلل بشكل كبير من تكلفة الأجهزة مقارنةً بالأنظمة الأخرى التي تعتمد على مستشعر منفصل ومعالج خارجي باهظ الثمن. بالإضافة إلى ذلك، فإن تصميمه خفيف الوزن، بهيكله المصنوع من مادة ABS عالية القوة، لا يجعله متينًا فحسب، بل يُسهم أيضًا في انخفاض تكاليف الشحن. يزن النظام حوالي خُمس وزن عدادات الركاب الأخرى المتوفرة في السوق، مما يجعله خيارًا اقتصاديًا لشركات النقل التي تسعى إلى توسيع أساطيلها.
الإم آر بي إتش بي سي 168aتلقائيpمساعدcالعدsالأنظمةfأوpعامtالنقل يأتي الجهاز مزودًا ببرنامج تهيئة سهل الاستخدام، متوفر باللغات الصينية والإنجليزية والإسبانية. يتيح هذا البرنامج ضبط المعلمات بسهولة، مثل إعدادات الشبكة وحدود ارتفاع الأهداف المكتشفة. كما يحتوي على وظيفة ضبط بنقرة واحدة، تُحسّن النظام تلقائيًا وفقًا لبيئة التثبيت الفعلية، مما يوفر وقتًا ثمينًا في التثبيت وتصحيح الأخطاء.
وفي الختام، يعد عدد الركاب مقياسًا أساسيًا لصناعة النقل،إم آر بي إتش بي سي 168aتلقائيpمساعدcمضادfأوbusيقدم حلاً شاملاً وموثوقًا للحصول على بيانات دقيقة. بفضل ميزاته المتقدمة ودقته العالية وفعاليته من حيث التكلفة، يُعد HPC168 الخيار الأمثل لمشغلي النقل الذين يسعون إلى تحسين جودة خدماتهم، وتحسين عملياتهم، والبقاء في صدارة المشهد التنافسي للنقل الذكي.
وقت النشر: ١٤ مارس ٢٠٢٥